لقد اكتسبت معرفة في كيفية التعامل مع الأطفال والإلمام باحتياجاتهم الأساسية، وبعد التدريب اكتسبت أيضا معرفة التعامل مع عائلاتهم، وقد تغير روتين روضة الأطفال ما جعل الأطفال يشعرون بسعادة أكبر لأنهم يستطيعون نقل طاقاتهم الإبداعية من خلال قراءة القصص والموسيقى ومهارات التعليم التي توظف الألعاب. إن العمل مع الأطفال مصدرسعادة، وعندما أصبحت أفهم احتياجاتهم بشكل أفضل شعرت بأن العلاقة بيننا أصبحت خاصة وبت أشعر بأنهم أبنائي.

غادة عزام، مربية في روضة أطفال أحباب الله، الجديرة- القدس